- Unknown
- 1:13 م
- phone
- لاتوجد تعليقات
بسم الله الرحمن الرحيم

ما يسمى "تأثير الذاكرة" موجود حقا، ولكن البطارية من النوع القديم. وتشمل هذه البطاريات على الطراز القديم مثل النيكل والكادميوم البطارية، والتي وضعت في عام 1899 السويدي مهندس فالديمار Yungner، والتي طالما كانت الأكثر استخداما على نطاق واسع.
في مثل هذه البطاريات، إذا لم يتم تفريغها تماما، وهناك بلورات أن والحد من القدرات. إذا كان الأمر كذلك قدرة البطارية من أكثر من 600 ملي أمبير ساعة، تصريف بعد ذلك إلى 90 في المائة، تليها الشحن المتاحة فقط نحصل على 540 ملي أمبير ساعة. وهذا يمكن أن تنمو في جميع الناس عادة باستخدام هواتفهم للالاضطلاع الكامل حتى الاغلاق، والتي ليس من السهل دائما على الفور.
لكن التقدم لا يقف ساكنا، والتي لم تعد تستخدم هذه البطاريات في عام 2009 على أساس الأجهزة. وحلت محلها بطاريات الليثيوم، وهذا هو، وبطارية ليثيوم أيون وبطاريات ليثيوم بوليمر. لا ينصح هذه البطاريات لا "تأثير الذاكرة"، إلى جانب التفريغ العميق ويمكن ان يسبب تلفا في العمل الجيد للوحدة.
وقد ثبت في أثناء الاختبار أن لا يستخدم التفريغ الكامل للبطارية، يمكنك الحصول عليها حياة أطول من الاضطلاع بشكل كامل.
هذا لأن شحن البطارية من هذا النوع، ونحن إخضاعها لدرجات الحرارة القصوى، مما أدى إلى شحن البطارية لفترة أطول، والمزيد من البلى. وهكذا، فإن أسطورة الحاجة إلى الاضطلاع البطارية بالكامل قبل إعادة شحنها من قبل بكثير ليس كذلك.
عن الكاتب :
Mhran alzaro
مهندس حاسوب من فلسطين متخصص في كتابة وصياغة جديد التكنلوجيا وتطبيقات الحاسوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق